تمشية قصيرة مع لولو > مراجعات رواية تمشية قصيرة مع لولو > مراجعة omnia

تمشية قصيرة مع لولو - محمد خير
تحميل الكتاب

تمشية قصيرة مع لولو

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


لا يوجد صوره
0

لطفا يا أصحاب لا تمدحوا كتاب لأن كاتبه صديقكم أو شخص موهوب أو معروف أو محبوب

الأفكار هنا جميلة لكن لا سور لها و لا كلمات تحملها

القصص ليست بهذة القوة ولا الانجذاب و لا تنتهي بما به ابتدأت و حتى الساخرة فيهم كانت سمجة ! المتبرعة

كيف هو الحوار الذي يجعل الفتى يخبر اصدقائه بأنه كان في المستشفى و يصفها لهم دون أن يذكر أنه كان فيها للتبرع بالدم ليترك لهم الفرصة في معرفة انها مستشفى نسا فيصدر الإفيه ( ربنا نتعك بالسلامة )

لزوجة و لزاجة رغم ان القصة كانت لذيذة و تبشر بضحكة أو تهكم

الثيمة العامة هي الفقد ،

فقد الأم تصدر المشهد و تكرر

فقد الأمل مع لولو التي كانت قصتها باسم الكتاب و لا أدري لماذا ربما لأنها وقعت فعلا فقط ! لأنها تمثل الحياة في تمشية ، عراقيل و طرق نأخذها لحل عقبة فنقع في عقبات تودي لفقدان الأمل و التملل بعد وثب

لكن ايضا كانت تحتاج نهاية لائقة اكثر !

فقد الاب

خاطرة الرسائل ايضا جميلة لكن تشعر كأنها بُترت !

فقد الزوجة و قصة قاموس الرضع و هذا الأب الذي راح يعد قاموسا لابنته يتكون من مقاطع الرضع نانا هاا للل

و يتوصل لفك شفرته

هذةخاطرة جميلة كانت تحتاج سياق و بناء أجمل و شاعرية اكثر !

فاقدة الماضي التي تحاول رتقه ، فكرة جميلة و دائما تحدث معي ، أن اسعى لجعل الحدث يليق بالتذكر و حين يصير إلى العكس لا أستطيع سوى تكراره بكل سيناريو ممكن قد يجعله احسن ولا اهتدي سوى للدعاء بأن انساه و ينساه كل من عرفه

كانت فكرة حلوة و تحتاج ايضا اكثر من ذلك

فاقد البصر و قصة الزوجين لم يكمل ايضا و تركها رومانسية لكن قد نستطيع القول مثلا كيف بما اننا نرى بعضنا بعين غير التي تبصر فما حاجتنا اذن للتواجد بجوار بعض ما حاجتنا للبحث عن الآخر طالما نستطيع رؤيته بلا عين الوجه !

فاقد الحركة و ذاكرة الشوارع المخزنة ، و هذة ايضا تعجبني فلا أجد شيء يستحق الندم سوى تخاذل عن المشي ،

فاقد الايمان ؛ قصة مكررة و اشعر اني قرأتها من قبل كثيرا !

،

فاقد نفسه و هذة اكثر قصة كان فيها روح و حبكة

بدر الغالي ، لكن ايضا كانت رتيبة

و فاقد الدم مع قصة المتبرعة و فقد الصاحب و غيره من الفقد

فبالتأكيد ستجد ما يمسك هنا لكن لا أضمن لك الشفاء و لا المواساة و لا حتى البسمة

اللغة كانت ركيكة في نظري ، جمل مثل ( اليوم الذي راح يبحث فيه في الاستديو ،.. ) مثلا لا استسيغ تقارب فيه في و مثيلتها كثير

السرد ليس سلس ابدا بصراحة

Facebook Twitter Link .
0 يوافقون
اضف تعليق