شبح الرسالة > مراجعات كتاب شبح الرسالة > مراجعة Khloud Abdellah

شبح الرسالة - ياسر محمد
تحميل الكتاب

شبح الرسالة

تأليف (تأليف) 3.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


لا يوجد صوره
5

اسم العمل: شبح الرسالة

اسم الكاتب: ياسر محمد Yasser Mohammed

الناشر : دار الرسم بالكلمات

نوع القراءة : على تطبيق أبجد

عدد الصفحات: ١٨٣ صفحة على أبجد

نوع الرواية : الجريمة البوليسية.

★نبذة عن العمل :

قال أحدهم: لا تأمن لأحد؛ فالكل ضدك حتى يثبت العكس.

تدور أحداث الرواية عن استشهاد أحد الضباط في حادث غامض، فتبعث لابن الشهيد رسالة بأن يبحث عن الحقيقة ويطلب منه أن يبحث بين السطور... فيفاجأ البطل سيف بملفات تحكي عن أحداث في أزمنة مختلفة، ومن هنا يكتشف ويفك رموز الألغاز التي خلفها والده قبل وفاته.. ومن هنا تكون انتهت رحلتي مع سيف لتبدأ رحلتك انت أيها القارئ العزيز .. ابحث معه بين السطور لتجد الجاني والمجني عليه وعليك ألا تثق بأي أحد ...✨

★الرواية :

أمام يا عزيزي الباحث النهم والقارئ رواية بوليسية تحبس الأنفاس، أنت والبطل ستكتشفوا سويا من هو الجاني ومن هو المجني عليه، رواية ربطت بين أزمنة مختلفة وأماكن مختلفة، رواية تجعلك تسب وتلعن الإرهاب آلاف المرات ، رواية بذل فيها مجهود ودراسة ورسم للحبكات.

★اللغة: أنت أمام لغة عربية من الطراز الرفيع، امتعني بها حقيقة

★ الحوار: جاء باللغة العامية المقننة وهذا ما جعل العمل أكثر سهولة .

★سرده: من النوع الذي ترى قوة الكاتب، ذلك الأسلوب الذي اعشقه.

★الشخصيات: رُسمت بعناية ، جعلتني أنا احفظها عن ظهر قلب

★ الحبكة: أتت متماسكة ، وتحبس الأنفاس حتى أصل إلى النهاية المنطقية ، أحدهم قال لي النهايات السعيدة فقط في عالم ديزني ، ولكن ها هنا نحن في الواقع فالنهاية ممزوجة بالحزن والسعادة.

★ اقتباسات

حين تتوارى عن المواجهة ، اعلم أن عالمك محاط بالغموض.

......

عادة ما تكون نصف الحقيقة كذبة كبيرة .

.......

لا يمكن لمح الحقيقة إلا. في عيون الموت.

رأي الشخصي في الرواية :

حقيقة أنا لا اخفي سعادتي بأني انهيت العمل في أكثر من ساعتين، غرقت مع شخصياتها وحب أغلب أبطالها لبلدهم، والآخرين الذين قرروا التضحية بالجنود لأجل الانتقام، وذلك التنقل الزمني السلس ما بين ثلاثة أزمان

التقييم للرواية ولأني لست أهلا له ولكنه رأي الشخصي .

⭐⭐⭐⭐

(٥/٤)

وأحب أشكر الأستاذ ياسر على الرائعة الأدبية هذه التي امتعتني وحبست انفاسي حتى أعرف من غدر بنا

Facebook Twitter Link .
0 يوافقون
اضف تعليق