كل ما وهب الله سبحانه وتعالى هند رستم من نعم لا تخفى من قبل القراءة وبعدها على نابه. كل مواهب هند وهواياتها تعجب الباشا. كلها واضحة للعيان، ليست تمثيل؛ من لحظة ركوبها الخيل بجانب ليلى مراد كانت هواية لها حقيقة استمرت على ممارستها بحب - بلا تكلف- على سبيل الاهتمام بنشاط وقيام بمهام حياتية. كان هذا استعراض لوضعها الاجتماعي، فلم تمتهن المهنة والأهم أبدًا لم تمتهنها مهنتها.