الملك المغدور به ورسالة مشفرة تُبعث لذاك المنزوي هناك !
في الجزء الرابع من سلسلة حارس لكاتبها ميسره الدندراوي، استمرت تلك الأحلام أو الكوابيس لنكون أكثر دقة التي تطارد حارس وتوقظه وهو يتصبب عرقًا.
بينما في الزمن الغابر السحيق قد لقي توت، الملك الشاب حتفه في مخدعه الملكي!
كيف !!
هذا هو السؤال ولإجابته كان لابد منها هذه الرؤيا.
فرض الشق المصري القديم سيطرته في هذا الجزء مقارنة بالشق المعاصر أو المستقبل القريب.
في انتظار الحلقة الجديدة لنوال المزيد من المتعة.