لأجل تلك الليالي > مراجعات رواية لأجل تلك الليالي > مراجعة Reham Mohamed

لأجل تلك الليالي - مي حمزة
تحميل الكتاب

لأجل تلك الليالي

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


لا يوجد صوره
4

اسم العمل: لأجل تلك الليالي

اسم الكاتبة: مي حمزه Mai Hamza

الصفحات: 216الكتروني

عدد الصفحات : ٢٥٦ ورقي

نوع القراءة: الكتروني ابجد

دار النشر : دار العليا - دار الرسم بالكلمات

تصنيف الرواية : رواية اجتماعية درامية

هل البحث الدائم عن الحب يكون سبب في كثير من أوجاعنا واخطأنا؟

في رحلة ممتعه مليئة بالذكريات تأخذنا بطلتنا "نجاة" "للامارات" التي كانت تعتبره وطنها وهذا البلد الوحيد الذي تنتمي اليه منذ ان بدات تمشي علي ارضه منذ صغرها الا ان اجبرت هي وعائلتها لتركه والرجوع الي وطنهم الحقيقي "مصر" ، رحلة ملئية بالذكريات المفرحه والذكريات المحزنة بين الماضي والحاضر

رواية ملئية بمشاعر مختلطه بين شفقه علي البطله والتعاطف معها الي البغض من تصرفتها وترك البعض للتحكم بها بسبب ضعفها

السرد : بطريقة ممتعة وسلسة لذ

الاحداث: سريعة و مشوقة لمعرفة نهاية حكاية البطلة نجاة

، وكان التنقل بين الماضي و الحاضر بطريقة ممتعة دون ملل و تشتت في التفاصيل

اللغة : استخدمت الكاتبة الفصحي في السرد والحوار.

الشخصيات :رسمت الكاتبة الشخصيات بدقة وعناية متناهية مما وضح معاناة و مشاكل البطلة في كل مراحل حياتها.

اسم الرواية: جاء معبر عن أحداث الرواية.

الغلاف: حلو اووي.

اقتباسات:

"عجبا لمن لا يملكون من طيب اسمائهم شيئا و كأن الحياة ما فاضت بخيرها عليهم الا باسماء"

"الكلمات الطيبة تجعل العيون تلمع الكلمات الطيبة سحر و لكنها لم تقل لي حينها و سأعرف مع تقدم العمر إن الكلمات الطيبة خنجر سيقطعك اربا عندما يتغيب قائلها و سيبقى فقط ذكراها"

"الدموع هي سري الوحيد عن اسلحة المرأه للدفاع عن الحب"

" و بلا جهد و بكل جهد سأحبك حبا افلاطونيا حيث لا فاقد ولا مفقود حيث جميع الاماني تتحقق هناك في المكان الوحيد الذي يستطيع أن يحيا فيه الأحبة جميعهم الي الابد و بدون فراق هناك في سراديب قلاع القلوب المحطمة فجميعنا في الملكوت بين الفقد و الحب كنا وسنظل إلى الأبد أرواحا تبحث عن طوق نجاة وورودا في قلوب احبتنا محفوظين"

#لأجل_تلك_الليالي

#مي_حمزه

#مراجعة_ريهام_عبداللطيف

Facebook Twitter Link .
1 يوافقون
اضف تعليق