(لكـل زمـان دولـة ورجـال) جوهر الصقلي
"يا جوهر تركت خلفه جيشًا من بائعي الحلوى يا أمير الجيوش."
-ثلاثية الفاطميين نبدأ بجوهر بن حسين بن جوهر الصقلي ثم بدر الجمالي وأخيراً إبراهيم الحلواني.
- د.ريم بيحكي عن تواريخ وأشخاص وقصص حب لم تُكتب في التاريخ أو مر عليها تاريخ مرور الكرام. فامتزج الحقيقة بالخيال.
- درست التاريخ سنين، ولكني لم انظر إليه من هذه النواحي، هنا ستكون شخصية فيها الخير والشر مع والحب أيضًا.
- في توازن في أشخاص بين المرأة والرجل .
فجاءت المرأة قوية وضعيفة ، قوية مثل رشيدة ، وضعيفة مثل سندس وفرون. وجاء الامراء أقوياء وضعفاء.
أحب حسين بن جوهر وسندس برغم من نصف حريق جسمها. بالحب ترك قيادة الجيش إلي حلواني وهل يعقل؟
" نحن لا نعرف شيئًا عن حياتهم. ألهتنا الحلوى عن فهم قسوة الزمان."
"هكذا المحبون أحيانًا يؤذي بعضهم بعضًا أكثر من ألدِّ الأعداء".
-أما بدر الجمالي فأحبته فرون أولاً، فقدر فرق بينهم فحول الحب إلي غضب في قلب بدر ، ولكن جمع العشق بينهم مرة أخري.
- انقلب أحمد بن بدر الجمالي عليه ، فكرني بابن أحمد بن طولون، كأن التاريخ يعيد نفسه.
"هزيمة بتأتي يا بدر من أقرب ناس لينا."
"يخاف لا بد أنه ارتكب خطيئة، الأنبياء لا تخاف، والصالحون يتأذون في صبر بلا هرب".
وأخيراً إبراهيم الحلواني لم أفكر أو يخطر علي بالي إن يتغير إبراهيم من ناحية رشيدة . رشيدة كانت فتنة ومتمردة ومسيطرة. أما عن إبراهيم كان يملك كل شيء. فجاءت رشيدة فخسر كل شيء، ومع الوقت امتلك كل شيء وهم الحلوة والعشق.
"وعدتك أن الألم سيقل مع الوقت. الألم دومًا يقل مع الوقت"
"هناك أناس كالأهرام ما يشيدونه لا يمكن هدمه."
" ليتني ولدت في زمن غير الزمن" علي طول بقول لنفسي هذه الجملة ، فعرفت إني لم اكون الأولي أو الأخيرة من تقولها.
#الحلواني_ثلاثية_الفاطميين_الصقلي،_الأرمني،_الكردي