الكاتدرائية السوداء > مراجعات رواية الكاتدرائية السوداء > مراجعة Rana S Zalat

الكاتدرائية السوداء - مارسيال جالا, محمد عبد العزيز
تحميل الكتاب

الكاتدرائية السوداء

تأليف (تأليف) (ترجمة) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


لا يوجد صوره
4

الرواية كانت أجمل من توقعاتي في الفكرة والأحداث والشخصيات.. والترجمة حقيقي هايلة.. استمتعت و أنا بقرأها.. حبيت تركيبة الشخصيات وبالذات تركيبة جرينجو اترسمت حلو وقد ايه مدى الشر بمنتهى السهولة وفي شخصيات كنت احب يبقى ليها مساحة أكبر و أحداث أكتر زي شخصية برينس.. النهاية حسيت أنها خلصت فجأة وقلت لا مينفعش لازم يبقى فيه زيادة…

هو نهايات الاشخاص منطقي بس عايزه اكتر 😂.. ليه عمل كده ميسبنيش الكاتب كده لوحدي😂

برينس قال جملة في الأخر ممكن يكون هو قاصد بالنهاية كده .. يقصد الإحساس اللي وصلي والجملة :👇🏼

❞ بقي كل شيء كأنه قصيدة غير مكتملة، كأنه مصباح ينغلق ولا سبيل أمامنا لمنع هذا، لا نستطيع، ثم بقي كل شيء. ❝

حسيت الكاتدرائية كانت رمز لأثام الناس أنها عمرها ما هتنتهي.. والمساعدات اللي بتجيلها كانت بالنسبالي زي فكرة ان الناس بتساعد بعض على الشر وامتداده وهيفضل موجود..

ولكن برضو الخير بيحاول يتوغل جوه الشر بيحاول يغيره ويبعث خير وسلام وده كان رمز الحمام اللي خلي بيرتا تظن انه سيغطي الكنيسة به وكانت هي تعتبر أحسن شخصية في الرواية وجواها حب و إنسانية..

وفي جملة عبرت عن الكاتدرائية زي ما وصلي

❞ أنَّ تلك الكاتدرائية ملعونة، فاسدة، وأنها لم تعد معروفة باسم “الكاتدرائية السوداء” نسبة لما ستحتويه من تسابيح ستنطلق علَى ألسنة ذوي البشرة السوداء هناك، بقدر ما قد تمت تسميتها بهذا الاسم، نسبة لأولئك الذين امتلأت قلوبهم بالسواد، ولا شيء يمكنه ❝

ومن الاقتباسات اللي حبيتها..👇🏼

❞ وأنا كنت سعيدة، ليس في أوج سعادتي، وإنما علَى شكل قطع صغيرة من السعادة، تكاد تكون غير محسوسة. ❝

❞ أن تصارع من أجل المضي قدمًا شيء، وأن تصبح منحرفًا قذرًا، لا يستطيع أن يكون مع أنثى إلا وهو يفكر كيف يلتهمها بجوار طبق من البطاطس المقلية شيء آخر تمامًا! ❝ (😂 ده مدى شر جرينجو اللي قلت عليه 😂)

❞ فعندما تقول ما كنت تفكر فيه، تقول أشياء تتركك في حالٍ من الصدمة! ❝

❞ نحن ننحت كتابًا، مجدًا من الصخور! ❝

❞ طفلين دون طفولة، ابنا الاضطرابات والشر! ❝

Facebook Twitter Link .
0 يوافقون
اضف تعليق