عودة السوفيتي > مراجعات رواية عودة السوفيتي > مراجعة [email protected]

عودة السوفيتي - أندريه جاليفسكي, يفجينيا باستيرناك, رنا سيد
تحميل الكتاب

عودة السوفيتي

تأليف (تأليف) (تأليف) (ترجمة) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


لا يوجد صوره
4

اسم الرواية: عودة السوفيتي.

اسم الكاتب: أندريه جاليفسكي.

دار النشر: العربي لنشر والتوزيع

عدد الصفحات: ٣٤٢ على أبجد

اللغة: فصحى سردًا وحوارًا.

تصنيف العمل: خيال علمي.

عن الرواية: ماذا يحدث إذا انتقلت من عام ٢٠١٨ عام متقدم بكل ما فيه من تقدم، أجهزة ومعدات وثقافة المجتمع! إلى عام ١٩٨٠ زمن الإتحاد السوفيتي أو العكس؟

_تخيل معي ماذا يحدث لك إذا وجدت نفسك في يوم من الأيام في مكان ما لا تعرفه، وزمن وعصر لا تعلم عنه شيء!

كيف يكون حالك إذا وجدت نفسك سافرت عبر الزمن إلى مكان آخر!

ياللرعب! تخيلت معي! هذا ما حدث مع أبطال هذه الرواية

فتى وفتاة تبادلوا زمانهم ليجد كل منهم مكان الآخر، في زمن لا يعرف عنه شيء ولا يألفه، ليجدا أنفسهم أمام أفكار جديدة لم تخطر لهما من قبل، وأسئلة عن زمن جديد وحياة جديدة وأشخاص لا يعرفهم، بين الماضي والحاضر..

تدور الرواية عن "فيتيا" الفتى النجيب، الذي يحب معرفة كل شيء، رئيس اتحاد طلاب الرواد، حيث يعيش في عام ١٩٨٠ عندما كان الإتحاد السوفيتي والنظام الشيوعي لا يزال موجود

أما كانت تعيش "سينيتشكا" تعيش في عالمنا الحاضر، الذي تعشق التكنولوجيا الحديثة وبالأخص الهاتف المحمول وتعتبره بمثابة شريك الحياة، فلا تسطيع العيش بدون النظر إليه.

تاخدنا الأحداث إلى "فيتيا" عندما تعرض أحد أصدقائه إلى موقف قد يتسبب إلى فصله من المدرسة، وبالرغم من محاولات "فيتيا" في الحل الموقف ومساعدة صديقه إلا أنه كان يشعر بالذنب تجاه!

فهل يستطيع حل المشكلة؟ ومساعدة صديقه أم لا؟

_اما في الجانب الآخر من عام ٢٠١٨ نجد "سينيتشكا" أيضًا تتعرض إلى موقف سبب لها الإحراج في المدرسة وخوفها من الإمتحانات المقابلة عليها!

ولكن هل من الممكن إن بسبب المشاكل التي تعرض إليها الفتى والفتاة تسبب الإنتقال عبر الزمن؟

ويتم تبادل الاماكن؟

_غرفة بيضاء اللون، صبي يجلس على الكرسي، يعتقد أنه في مستشفى ما! ولكن توجد فتاة على الجانب الآخر دون أن يعرف أحد الآخر! وما يكون هذا المكان وأين هم! فبدءوا في تبادل الأحداث والأماكن أيضًا!

_في عام ٢٠١٨ نجد "فيتيا" مكان "سينيتشكا" بداء في استغراب المنزل والأدوات الحديثة والهاتف المحمول والتلفزيون والملابس!

"ما أجمل أن تعيش في البلد الأكثر تقدمًا في العالم!"

هكذا تحدث بيه "فيتيا" عندما وجد العديد من الأشياء الحديثة التي لا توجد في عام 1980، الكثير من التغيرات من الأشخاص والملابس والأجهزة والمنازل وحتى الشوراع!

تغير كل شيء.

_وعام ١٩٨٠ نجد "سينيتشكا" أصبحت أيضًا مكان"فيتيا" لا تعلم أين هي وتستغرب المنزل وملابس ولدتها والمدرسة وكيف لا يوجد هاتف محمول لا ينظرون إليه في كل وقت!

والأغرب أن الاثنان يعتقدون أنهم في لعبة ما أو تجربة ويجب عليهم خوض هذه التجربة للعودة إلى زمانهم مرة آخرى!

فهل يستطيع الاثنان إلى العودة مرة أخرى؟

_بنسبالي العمل كان ممتع وكنت حابة أعرف هيحصل أي معهم! وكان سهل وسلس، حبيت فكرة الرسومات اللي بتنتهي بالفصل أو بتبدا بيه، الأحداث كان ماشية سلسة ومحستش بتسرع فيها، والترجمة لطيفة، وتنفع لليافعين، كانت تجربة مميزة وارشحها للقراءة.

"اقتباس عجبني".

أصبح الإنترنت أسرع من التحدث وجهه لوجه!

#فنجان_قهوة_وكتاب.

#رواية_عودة_السوفيتي.

#ريفيو_مروة_محمد_عيد.

#أبجد

#مسابقات_أبجد

#حصريًا_على_أبجد_مع_العربي.

Facebook Twitter Link .
1 يوافقون
اضف تعليق