وداعا للماريونيت : داخل ثنايا الآلام تولد المعجزات > مراجعات رواية وداعا للماريونيت : داخل ثنايا الآلام تولد المعجزات > مراجعة Hager Abdelmonem

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


لا يوجد صوره
4

#تحدي_كتوبيا

#تحدي_هاجر_عبدالمنعم

اسم الرواية: وداعاً للماريونت

للكاتبة: نبيلة عبدالجواد

صدرت عن دار إبهار للنشر والتوزيع

عدد الصفحات: ٢٦١ صفحة

مصمم الغلاف: عبدالرحمن سندوبي

نبذة عن الرواية:

تذهلنا الحياة في كل خطوة، تُجبرنا أحياناً على إتباعها والسير مُغمضي الأعين، وفي أحيان أخرى تجعلنا ننكر وضعنا، وكيف هي الحياة في عين كل من طاهر، ليان، ماثيو، مارلي وشمس وكل من قابلهم، وتشهد فرنسا بخفاياها عليهم جميعاً.

- في أسلوبٍ منمق تتخلله الخفة تظهر براعة الكاتبة في نقل الصورة إليك فتعيش داخلها، تدرك شعور الشخصية وتفكر مثلها، تتعطش لمعرفة المزيد والمزيد.

- كتبت الرواية باللغة العربية الفصحى القريبة من القارئ، تخللها بعض الأخطاء اللغوية البسيطة.

- الرواية بليغة اجتماعية، تحمل العديد من القضايا، عميقة حتى في خفيتها.

اقتباس:

❞ "نحن نخاف دومًا مهما بدونا أقوياء.. نخاف من أشياء كثيرة، نخاف من تكرار أحداث الماضي، نخاف من فكرة حدوثها مجددًا مما يؤدي إلى خسارة أشياء هامة في حياتنا. نتخيل أسوأ السيناريوهات".‏ ❝

‏❞ ربما لحظات العمر ليست بكافية، ربما أردت لحظات على لحظاتي حتى أستطيع فهم ما يحدث لي تحديدًا.. ❝

❞ الدكتور أحمد خالد توفيق عندما قال في كتاباته "أما السعادة فلا أحد يكتب عنها.. نحن نعيشها في جشع ولا نشارك فيها أحدًا"، ❝

- رسم الشخصيات والأحداث ممتاز حتى وإن لم يأتِ الوصف صريحاً في هذا الصدد.

- لم تُشبع الكاتبة ذهن القارئ بوصف الشوارع رغم أنها أشارت إليه، لكني لا أنكر أننا أمام كاتبة شغوفة ومتميزة وعندها مخزون وفير من الأدب، سلمت يمناها

- الغلاف ممتع للعين، يحمل تفاصيل الرواية بأصالة ويُسر، وتوزيع ألوانه ممتاز

#أبجد

#وداعا_للماريونيت_داخل_ثنايا_الآلام_تولد_المعجزات

Facebook Twitter Link .
1 يوافقون
اضف تعليق