وداعا للماريونيت : داخل ثنايا الآلام تولد المعجزات > مراجعات رواية وداعا للماريونيت : داخل ثنايا الآلام تولد المعجزات > مراجعة SA RA

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


لا يوجد صوره
4

هل أصبح من عرائس الماريونيت يوماً ما ؟

نعم بتأكد، ممكن يكون فرضت عليك الظروف او الاشخاص. ولكن هل أنت سعيد؟

الماريونيت جمعت بين طاهر وماثيو علي مسرح كبير وهو مسرح الحياه. طاهر دكتور تخدير وماثيو مجرم، لكنه كان ضحية المجتمع.

❞ يجب عليّ إنقاذ نفسي منك.. أنت كالبحر، جميل للغاية، ولكنك قادر أن تغدر بي في أي لحظة.. أنا لم أعد أتحمل عدم الأمان والخوف الدائم الذي أصبحت أشعر به وأنا إلى جانبك.‏ ❝

❞ "نحن نخاف دومًا مهما بدونا أقوياء.. نخاف من أشياء كثيرة، نخاف من تكرار أحداث الماضي، نخاف من فكرة حدوثها مجددًا مما يؤدي إلى خسارة أشياء هامة في حياتنا. نتخيل أسوأ السيناريوهات".‏ ❝

❞ لا تترك حبًّا يقيدك كالماريونيت، لا تترك شخصًا يقرر مصير حياتك أنت وحدك. إن لم تكن مقتنعًا فلا تقبل، حتى وإن كلفك الأمر التخلي عن مصدر قيودك لتكسب نفسك في نهاية المطاف. ‏❝

خلصتها في ٦ ساعات.

#وداعا_للماريونيت_داخل_ثنايا_الآلام_تولد_المعجزات

Facebook Twitter Link .
1 يوافقون
اضف تعليق