من المستحيل أن يكون طلال فيصل قد كتب هذه الرواية في حالة طبيعية ..
الرواية مكتوبة بجنون ولا شيء غيره ..
وكأنها نفس بشرية مضطربة مقهورة وموسوسة
تائه ما بين الضلال والإيمان والحياة والموت
بها من النوستالجيا ما لا تحيطه رواية أخرى مثلها ..
وأنا أستمتع بهذه النوعية في الحقيقة 😁