القدس ليست أورشليم: مساهمة في تصحيح تاريخ فلسطين > مراجعات كتاب القدس ليست أورشليم: مساهمة في تصحيح تاريخ فلسطين > مراجعة Fahad Mandi

القدس ليست أورشليم: مساهمة في تصحيح تاريخ فلسطين - فاضل الربيعي
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


لا يوجد صوره
3

كتاب رقم: 22 لسنة 2021

اسم الكتاب: القدس ليست اورشليم

الكاتب: فاضل الربيعي

الناشر: دار الرافدين

عدد الصفحات: 173

مكان الشراء: مكتبة كلمات - مجمع السيف

تاريخ الشراء: اهداء - 23/04/2021

سعر الشراء:5.250 دينار بحريني

الطبعة: الثالثة- يوليو - 2020 (1000 نسخة)

تاريخ بداية القراءة: 20/06/2021

تاريخ الانتهاء من القراءة: 24/06/2021

التقييم: 5/3

الملخص:

الكاتب يحاول ان يثبت ان اورشليم في اليمن وان القدس ليست هي اورشليم.

هل القدس التي يُزعم أن اسمها ورد في التوراة، هي ذاتها المدينة التي ذكرها كتاب اليهودية المقدس باسم" أورشليم"، وأن الاسمين معاً، يدلّان على مكان واحد بعينه كما تقول الرواية الإسرائيلية المعاصرة؟

ولكن، هل ذكرت التوراة حقاً، بأيّ صيغة من الصيغ المفترضة، اسم "القدس"- بألف ولام التعريف العربية-؟ وهل يتطابق وصف التوراة لها مع وصف أورشليم، وبحيث يجوز لنا مطابقة المكانين وعدّهما مكاناً واحداً؟

ما اراد الكاتب إثارته في هذه الأطروحة النظرية هو الآتي:

إن التوراة لم تذكر اسم فلسطين أو الفلسطينيين قط، وأنها لم تأتِ على ذكر "القدس" بأي صورة من الصور. وكل ما يُقال عن أن المكان الوارد ذكره في التوراة باسم "قدش- قدس" قُصدَ به المدينة العربية، أمر يتنافى مع الحقيقة التاريخية والتوصيف الجغرافي ولا صلة له بالعلم لا من قريب ولا من بعيد.

كما أن التوراة لا تقول البتة، أن قدس التي وصلها بنو إسرائيل بعد رحلة التيه هي أورشليم؟

لقد حامت الشُّبهات -بالنسبة لي- حول هذه البديهية الشائعة في المؤلفات التاريخية والسياسية قي العالم كله، منذ أن قمت، وطوال سنوات من العمل الشاق، بإعادة تركيب وبناء الرواية التوراتية عن التاريخ الفلسطيني استناداً إلى النص العبري، حيث تكشفت أمام الكاتب حقائق مذهلة غيّبها المخيال الاستشراقي السقيم طوال القرنين الماضيين، وذلك عبر الترويج الزائف لأسطورة أرض الميعاد اليهودي.

(مقدمة من الكاتب)

Facebook Twitter Link .
0 يوافقون
اضف تعليق