أكثر ما أهيم به في السرد هو ذاك الوصف العجيب باستعمال المرادفات.
مثل تمشيط المنزل؛ عوضا عن كنسه أو ترتيبه؛ هذه البراعة تعجبني كثيراً .. والوصف أثناء الأحداث تصويري أكثر من كونه وصف نصوص؛ ذكرني هذا الأسلوب بأسلوب المنفلوطي. أشعر أن الكاتبة تملك قلبين لا قلب واحدا. على دقة إحساسها.
تعلمت أن فضل مساعدة تقدمها لصاحب أي أعاقة؛ أن تدفعه لإتمام مهامه، لا أن تُعفيه منها؛ فهو إنسان ذو كرامة يريد أن يحصل على الأشياء بنفسه ويستقل بها.
أعجبتني الرواية إلى صفحة 41 فحسب. ماتبقى لم يروق لي وأثار سآمتي.