الجزء الثاني من ثمانون عاماً في انتظار الموت
للكاتب عبدالمجيد الفياض
الرواية التي بدأت احداثها بجزئها الاول بمدينة الرياض وحتى نهايتها في مدينة هاييتي
واستكمال الرواية اللتي جاء في رابل وفيردوم
وجاسمل
احدى المدن التابعه لهاييتي
مع احمد الذي ذكرنا قصته فيما سبق
الذي يعاني من خلل في هرمونات النمو جعلته عالقاً في جسد شاب لاتبدو عليه اثار السنين
جاء الجزء الثاني تكمله لما قبله بعد وفاة ابرار قرر احمد دراسه سموم الافاعي والعمل عليها
التي كانت السبب في وفاة زوجته
ثم سكنه في بيت الكسندر
حاكم المدينه المستقله
ذكرت الروايا تفاصيل المدينه
و صديقه ستانلي واحداث وفاته
والاحداث الكثيره التي جرت في القصر ومعاداة دانلي له ومساعده زينو له ثم انتقاله من المدينه
واخيرا مجيئ هاشم الي جده وذكر تفاصيل مجيئه
والى اخر القصه التي جائت بـ520 صفحه
.
الجزء الثاني جاء بتفاصيل واحداث ممتعه
كثرة الحروب والمعارك فيها اضافت للروايا
الكثير من الحماس والتشويق
شخصيا لم اكن اتوقع هذي الأحداث
توقعت ان لاتوجد احداث ممكن أن تُذكر أكثر
عن الجزء الاول والقصه انتهت
الا ان الكاتب ابدع في حبك الروايا
التي تدل على عبقريه واحترافية الكاتب الذي
خلق احداث غريبه ومشوقه غير متوقعه