هل فكرت يوما كم هو بائس جدا أن تكون عاديا؟ أن تكون منقادا؟
هل تخيلت أنك قد تفشل بالرغم من أنك قد تنال كل ما تريد؟
عند كل منعطف في حياة ستونر كنت أشعر أنها ستكون النقطة الفاصلة التي ستجعل حياته أكثر حيوية و اتقادا، ثم يصر ستونر بسلبيته المفرطة أن يجعلها عادية، فيفشل، على الرغم من المكاسب التي حازها
كم هو ممل أن تكون عاديا
يقول لك الكتاب: ستونر كان مثلك تماماً, لكنه سبقك خطوة إلى الموت,كل ما نعرفه أنه على فراش الموت كان آخر ما قاله: "هل هذا ما كنت تتوقعه"؟