قررت أن تهجر زوجها بعد أن خانته، رغم أنه عزم على طلاقها إلا أنه تراجع عن ذلك بعد أن ساءت حالتها الصحية، عادت من حافة القبر لكن كراهيتها له لشعورها بالدونية أمامه وحبها لعشيقها لم يتغيرا في نفسها، فضحت بابنها ومكانتها الاجتماعية لتعيش مع عشيقها، ليكون هذا الأخير هو مأساتها الحقيقية.