شعرت لدى قراءة الرواية بتشابه بين رواية عتيق رحيمي هذه وقصص غسان كنفاني حيث تعتمد بشكل أساسي على حادث معين وتركز على الشخصيات والجوانب النفسية فيها. لكن الفرق الأساسي هو أن رحيمي يميل للإسهاب بعض الشيء وكان بإمكانه اختصار الرواية بشكل كبير لكنه فضّل هذا الإسهاب والتداخل بين الحلم واليقظة ليصف لنا حالة الرعب.
طبعاً تدور أحداث الرواية في أفغانستان، وهي تجربتي الأولى للكاتب.