و لأن غايته ليس الربح المادي بل كانت بمثابة رسول عن ما مرت به البشرية من ألم و معانات و ظلم لا ينتهي, تشعر بصدقها و قربها من انسانيتك. رواية ستعيش شخصياتها في داخلي و سترفقني اين ما ذهبت
الساعة الخامسة والعشرون > مراجعات رواية الساعة الخامسة والعشرون > مراجعة Ghàdà Çhérif
الساعة الخامسة والعشرون
أبلغوني عند توفره