هذه قراءة مختلفة وموازية للعهد القديم. هنا يحاكم ساراماغو الكنيسة ويحاكم صورة (الله) التي رسمها التص التوراتي. وكما في (الإنجيل كما يرويه المسيح).. يختط ساراماغو تاريخياً بديلاً يتقاطع مع الأحداث الكبرى ليناقش كل الاجابات والآراء البديلة حول السؤال الأكبر: لماذا؟