اصفر لون وجهي وأنا أقرأ ، حبست أنفاسي من الصدمة والخوف في بعض المواضع ، وفي بعضها بكيت
لقد كنت دائما وأبدا أعتقد أنني كأنثى مختلفة عن الرجل ، ولا أفهم سبب تشبث البعض بأنهما متساويان ، وهي فكرة لا عقلانية ، المشكلة الاختلاف الفسيولوجي بيننا أشهر من نار على علم ، ولكن لا حياة لمن تنادي
لا عقلانية الشيء يوصل إلى الجنون
إلى الكوارث التي رأيتها هنا ، كيف يمكن للذات الإنسانية أن تصل لهذا المنحدر
لماذا تستسلم لحيوانيتها !
حتى بعد إبطال ما تبجح به داروين ، فمالذي تحاول سياسات أو ايديولوجيات كهذه الوصول إليه بالضبط ؟
من الجدير بالذكر أن السلوكيات المؤدية للأخطار ونقص السلامة ، جميعها دون استثناء محرمة في ديننا والحمدلله أما بالنسبة للتناقضات التي طرحت هنا يمكنها أن تأخذك بعيدا بعض الشيء ولبضعة لحظات ، وتذكرك بذات السياسة التي تنتهج على نحو أوسع ، على صعيد العالم وتقرير مصائر البشر وسمعتهم بنفس طريقة التناقض هذه والازدواجية ، الشيء الذي يؤكد لك
إنه ذات المنبع
ثم ، صدقا ،،الخلل من الفتى وليس المجتمع
ما كان عليك أن تترددي ، ورائع أنك حسمت أمرك على كل حال