هنا حسين أهدأ، أكثر رصانة وحزن، كأنه ينظر النظرة الأخيرة نحو العالم، نظرة أخيرة نحو الطفولة، تأويل أخير للحاضر. وأسهل شيء بالنسبة له -كمريض سرطاني- هو أن يتبأ بمستقبله:( سأكون بين اللوز ).
هنا حسين أهدأ، أكثر رصانة وحزن، كأنه ينظر النظرة الأخيرة نحو العالم، نظرة أخيرة نحو الطفولة، تأويل أخير للحاضر. وأسهل شيء بالنسبة له -كمريض سرطاني- هو أن يتبأ بمستقبله:( سأكون بين اللوز ).