رواية عادية مقارنة بما كتبه لاحقا يوسف زيدان كرائعته عزازيل او النبطي ..اما ظل الافعى فمعلوماتها صحيحة بالكامل فيما يخص التاريخ و الميثيولوجيا و كذلك اللغة جميلة لكني لم استمتع فيها كرواية و اعزيت هذا الامر لكونها ربما المحاولة الاولى ليوسف زيدان في عالم الرواية و كذلك لاني لا احب هذا النمط من الروايات التي تنحاز فيه لجنس دون الاخر بشكل مبالغ فيه ..

