العاديات > مراجعات رواية العاديات > مراجعة Rehab Saleh

العاديات - مصطفى سيف
تحميل الكتاب

العاديات

تأليف (تأليف) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


لا يوجد صوره
5

الأصدقاء عزوة

معرفش لية رددت الكلمة دي بعد ما قرأت العاديات

أعتز بصداقتك جداا

واحترمك جدا يا صديقي

وبرغم ان العاديات استسلمت للركنة في البيت لمدة شهرين بسبب امتحاناتي الا انها لم تأخذ مني سوي ساعتين فقط اليوم للإستمتاع بها

أؤمن بموهبتك تماما من أول مرة قرأت لك فيها في مدونتك طير الرماد

وكنت ومازلت مؤمنة تماما بمصطفي سيف الي عرفته بالمدونة هو نفس الشخص الذي التقيته في الواقع وهذا لا يحدث كثيرا معي ...فهنيئا لك

اكثر شيء ضايقني موت علي ...انا قد احببت هذا الولد جدااا

وبكيت من أجله

اعجبتني شخصية الشيخ عبد الله

عامر شخص مثله مثلنا يتبع اهواءه ويتطلع لمستقبل افضل وبطريقة اسهل...صحيح زعلت عشان الي حصل معاه لكن النهاية لم تكن متوقعة بالنسبة لي

عمار شخصية كنت أريد أن استزيد من معرفتة مكونتها ودواخلها اكثر

كونك كنتبت تواريخ فهذا مرهق في حد ذاته وأن تكتب تاريخا قادما فهذا مرهق حقا ...لكن هل اختيار اسم عمار كان مقصودا لشيء في نفس مصطفي سيف ...؟

وهل سيظلل العدل المسجد والبلد في يوم ما حقا

عمر تلك الشخصية السلبية التي مع اقتراب نهاية الرواية نعرف لما تلك السلبية ....هل حقا المتهم بريء حتي تثبت إدانته ...؟؟!!!

وهل حقا لنا حقوق في تلك البلد او ذلك العالم ....؟؟؟

اثرت انت عدة قضايا في الرواية مازالوا قائمين للأن

تجارة الاعضاء

التنقيب عن الاثار ونهبها

الحياة بين المسلم والمسيحي

الثأر ...!!! وهنا علامات تعجب واستفهام رهيبة ... انا افهم ان الصعيدي لا يترك ثأره أبدا فكيف لعمر أن يفعل هذا في دم علي ....

النسب والعائلات ...والعائلات غير ذي النسب الذين يشتد عودهم في المعارك الانتخابية

ماذا بعد...

علاقتنا بالله ...علاقتنا

الرواية ممتعة ...انها رحلة ...

رحلة كالذي بدأها الشيخ عبد الله مع عامر في أول الرواية ...لتنتهي تلك النهاية الغير متوقعة في بعض جوانبها ...

أنا فخورة كونك صديقي

أينعم انت عامل غلاف الرواية احمر وانت زملكاوي وانا اضايقت اووي

وقلت هعاتبك علي كدة ....

أخيرا ...

أنا لم أقرأ اي ريفيو عن الرواية حتي لا احرق الاحداث

وحتي الغلاف لم اقرأ ما كتب عليه حتي لا احرق الاحداث

فعلا ..الرواية تستحق

تستحق الخمس نجمات التي اعطيتها إياها علي موقع أبجد

ملحوظةهامة ...

الحمد لله برغم انك من محبي د. نبيل فاروق ود. احمد خالد توفيق لكن الحمد لله مش واضح تأثرك بكتابتهم ولك اسلوبك الخاص اهنئك عليه ... :)

Facebook Twitter Link .
0 يوافقون
اضف تعليق