ترواح التقييم بين النجمتين أو الثلاث.
أعيب على القصة الضعف الأدبي واللغوية الشديد. ربما لأن الرواية كانت في بداية مسيرة الكاتب.
أما بالنسبة للحبكة، فهي مثيرة للاهتمام حقاً، لا أصفها كرواية رعب، لكن فيها الطابع الغامض اللطيف لتلك الرويات.
ترواح التقييم بين النجمتين أو الثلاث.
أعيب على القصة الضعف الأدبي واللغوية الشديد. ربما لأن الرواية كانت في بداية مسيرة الكاتب.
أما بالنسبة للحبكة، فهي مثيرة للاهتمام حقاً، لا أصفها كرواية رعب، لكن فيها الطابع الغامض اللطيف لتلك الرويات.