هذه الفكرة، على الأخص، هي التي تسبب لي الكآبة. أن أصبح رجلاً بلا ماضٍ، بلا ذكريات، بلا أمس. تصوّري! أن ينسى الإنسان ابتسامة أمه المضيئة، أن ينسى ملامح أبيه الرضيّة، أن ينسى كل صديق عرفه،...” رواية جميلة أنها ألزهايمر بحد ذاته .
ألزهايمر > مراجعات رواية ألزهايمر > مراجعة شروق الزهراني
أبلغوني عند توفره
اشترك الآن
ألزهايمر
أبلغوني عند توفره
اشترك الآن
