" كم أخافُ أن يحضُرَ الثلجُ وتتأخّر
الوقتُ الآخذُ في المطر
الفرحُ الآخذُ في الضجر
وأنت
هناكَ حيثُ أنت
أيتساقطُ غيابي ثلجاً عند بابك؟
"
عليك اللهفة ديوان مستغانمي –من لم يقرأه لم يقرأ شعرا ---جميل---سبق وقلت أن مستغانمي في الرواية لم يعد عندها جديد ----لكن مستغانمي الشاعرة يبقى شعرها ينبض شعرا..
عليها اللعنة هذه الشاعرة ...رائعة
...
"يا لحمقِ الكلمات
عندما تشعلُ في العتمةِ كلَّ الضوء فينا
وإذا بالحلم يُغتال بغصّ"ة