مقهى كوندي حيث يجتمع مختلف الأشخاص لا يعرفون عن بعضهم البعض اي شيء خارج ذلك المقهى و يسجل دخول مختلف الاشخاص في ذلك السجل وتلك الفتاة التي اصبح اسمها بارز في ذلك السجل او على الاصح الاسم الذي منحوها رواد كوندي وتلك القصص التي تروى لتلك الفتاة المراهقة التي تخرج دوماً في غياب أمها بعد منتصف الليل لتواجه مختلف الأشخاص والأمور في تلك المنطقة الحيادية كل هذا في مقهى الشباب الضائع .
مقهى الشباب الضائع رواية في غاية الروعة و اسلوب الكاتب أسر و تفاصيله الدقيقة جلعته اجمل