رواية ستقرها برغبة شديدة لكاتب روماني عاش في فرنسا متخصص بالاهوت لم ينل شهرة واسعة كونه ادان انسانية جميع المشتركين - المنتصرين والخاسرين - في الحرب العالمية الثانية على حد سواء الا ان الرواية حولت الى فلم مثله انتوني كوين
تصور الرواية معاناة الشعوب والدول الصغيرة وابنائها وفقدان قرارهم وسط بساطيل الدول الكبرى المتصارعة. كتبت بتكنيك عالي رغم ان كاتبها ليس بالمؤلف الغزير الكتابة .
ترجمت الى العربية حوالي العام 1962
فضحت مآسي الحرب العالمية الثانية وتصرفات جميع الجيوش المتصارعة في اوربا مع المدنين في مراكز الاعتقال وخارجها وصورت الصور الخادعة لمشروع مارشال بعد الحرب و الاختلاف الفكري لجيل ما قبل الحرب وجيل الحرب .
انصح الجميع بقرآتها