ساق البامبو > مراجعات رواية ساق البامبو > مراجعة Amna Mohamed

ساق البامبو - سعود السنعوسي
أبلغوني عند توفره

ساق البامبو

تأليف (تأليف) 4.4
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


لا يوجد صوره
5

“كل شيء يحدث بسبب ولسبب”

“لأول مرة أشعر بأنني وحيد، وبأنني أملك مصيري بيدي. شعور بالفزع انتابتي حين شعرتربأن لا ملجأ إليّ .. سواي .”

“الغياب شكل من أشكال الحضور، يغيب البعض وهم حاضرون في أذهاننا أكثر من وقت حضورهم في حياتنا”

“نحن لا نكافئ الآخرين بغفراننا ذنوبهم، نحن نكافئ أنفسنا، ونتطهر من الداخل.”

“السعادة المفرطة كالحزن تماماً، تضيق بها النفس إن لم نشارك بها أحداً.”

“ليس المؤلم أن يكون للإنسان ثمناً بخس ، بل الألم ، كل الألم ، أن يكون للإنسان ثمن.”

“الكلمات الطيبة لا تحتاج إلى ترجمة، يكفيك أن تنظر إلى وجه قائلها لتفهم مشاعره وإن كان يحدثك بلغة تجهلها”

“إذا ما صادفت رجلًا بأكثر من شخصية، فاعلم أنه يبحث عن نفسه في إحداها، لأنه بلا شخصية.”

“اليد الواحدة لا تصفق و لكنها تصفع ، والبعض ليس بحاجة إلى يد تصفق له بقدر حاجته إلى يد تصفعه ، لعله يستفيق !”

“أن تقنع عقلك وعاطفتك في آن.. أحدهما يأبى التصديق..”

كم هي رائعة بعض الصدف ، تظهر كالمنعطفات فجأة في طريق ذات إتجاه واحد يفضي إلى المجهول ..”

“العطاء من دون حُب لا قيمة له ، و الأخذ من دون إمتنان لا طعم له”

“إن لفظت الديار أجسادنا …قلوب الأصدقاء لأرواحنا أوطان”

“إلى مجانين لا يشبهون المجانين ...

مجانين.. لا يشبهون غير أنفسهم..”

“أشعر بالاختناق .. أبسبب الازدحام من حولي..

أم بسبب الازدحام في نفسي؟”

“إن الذي لا يستطيع النظر وراءه، إلى المكان الذي جاء منه، سوف لن يصل إلى وجهته أبداً.”

“تتكشف لنا حقيقة أحلامنا كلما اقتربنا منها عاما بعد عام , نرهن حياتنا في سبيل تحقيقها , تمضي السنون ,نكبر وتبقى الأحلام في سنّها صغيرة .. ندركها نحققها .. وإذ بنا نكبُرها بأعوام .. أحلام صغيرة لا تستحق عناء انتظارنا طيلة تلك السنوات.”

“من أين للحزن أن يحتل كل شيء؟ أن ترى وجوهاً حزينة، أمر له تبريرفي بعض المناسبات، أما أن تحزن الشوارع و البيوت و الأرض و السماء لرحيل شخص ما!”

“هو الحبُ الذي يجعل للأشياءِ قيمة !”

“التحديق في الآخر جزء من ثقافة المجتمع على ما يبدو. الناس يحدقون في بعضهم البعض بطريقة غريبة. يشيحون بأبصارهم بعيدا إذا ما التقت أعينهم ، ثم سرعان ما يعاودون الكرة ، يتفحصون بعضهم البعض. التحديق في وجه الآخر رسالة من نوع ما كما كنت أعرف. علامة إعجاب أو دلالة رفض أو نتيجة استغراب. ولكن ، لا شئ من ذلك هنا! التفرسَ في وجوه الناس عادةٌ قلما أصادف من لا يمارسها.”

“أثبت لنفسك قبل الآخرين من تكون ..آمن بنفسك يؤمن بك من حولك”

“تسلط البعض لا يمكن حدوثه إلا عن طريق جين الآخرين -خوسيه ريزال”

“كل وجه بحكايته يبوح.”

“العزلة: زاوية صغيرة يقف فيها المرء أمام عقله , حيث لا مفر من المواجهة”

“نحن أكثر من ينتقد هذا السلوك، وأكثر من يمارسه!”

“ليتنا نتمكن من استعادة أيامنا التي مضت مع من فرقتنا عنهم السبل لنحياها مع غيرهم ولكن لا أحد فى هذا الكون يمكنه أن يأخذ مكان الآخر”

“فالتضحية الحقيقية هي أن نتخلى عن الأشياء التي لها قيمة لدينا لصالح الآخر، أشياء لا تعوّض”

“لا شيء يشبهني سوى.. وجهي”

“ما الذي ، سوى الفقر يدفع أمّا لترك أطفالها ...”

“حياة ليست مكرسة لهدف حياة لا طائل من ورائها

هي كصخرة مهملة في حقل بدلا من ان تكون جزءا من صرح

“أن تكون ضحية لمستبد أمر اعتيادي

أما أن تكون ضحية لضحية أخري !!!”

“الحزن مادة عديمة اللون، غير مرئية، يفرزها شخص ما، تنتقل منه الى كل ما حوله، يُرى تأثيرها على كل شئ لامسه، ولا تُرى”

Facebook Twitter Link .
1 يوافقون
1 تعليقات