الكتاب يؤرخ لمرحلة مهمة وخطيرة من القضية الفلسطينية
حيث كانت التنظيمات الفلسطينية تسعى للحصول على أكبر عدد من المتطوعين دون جهد في التعرف على خلفياتهم وماضيهم
أيضا يضع الكتاب علامات إستفهام كبيرة حول الجانب الأخلاقي لكثير من الشخصيات والتي كانت تعيش حياة لا تليق بمقاوم يترقب الموت في أي لحظة
الحمد لله أن المقاومة في زماننا الحالي تعلمت الكثير من الدروس وباتت تشدد على الجانب الاخلاقي لأفرادها فلا يعقل أن يترك المقاوم الامور لغرائزه
كما يسلط الضوء على طرق المخابرات في تجنيد العملاء وعلى راسها الجنس