عليك الصلاة و السلام يا حبيب الله و خليله
عدد ما غفل عن الصلاة عليك الذاكرون و عدد ما ذكرك الذاكرون
كتاب لا شك جيد لكن و بحسب فتوآ الكثير من المشايخ المعتد بعلمهم لا يجوز وصفه عليه الصلاة و السلام بالعظمة فأنت بذلك و كما فعل المؤلف وضعه مع عظماء مثل نابليون او غيره و هم برغم عظمتهم إلا أنهم لم يدينوا بدين الله الحق
كما أنه فوق تعريف العظمة و أن كان بشرًا مثل باقي البشر ، و فيه اجحاف في حق بقية البشر .
أن من يتنزل عليه الوحي لا يجاريه لا بشر و لا جان ، ورد وصف العظمة لخلقه كثناء عليه من الباري سبحانه
لكن بالمجمل هو كتاب جيد و شهادة من رجل ليس بمسلم و هذا يحمد له