يغوص الكاتب في شخصياته لتخرج منه حقيقيةّ أو قريبة من الحقيقية، لاتشعر بوجود الكاتب في القصة إلا كمراقب يراقب معك القصة وأحداثها المتسارعة، وكيف تصدف الأحداث وتلتقي في عدم الالتقاء، الشخصيات تكتمل صورها فصلاً بعد الآخر، لتصل في النهاية إلى الشيء المؤكد الوحيد، الموت !
يستحق القراءة لقيمته الأدبية.