- راااااااااااااا
- مشفقة أنا على عيسى أو خوزيه أو هوزيه كلها أسماء لشخص حتى اللحظة الأخيرة لم يستطع تحديد إنتماؤه لأى وطن وأى جنسية وأى هوية وأى ديانة وعقيدة مسكين بحق إن ما به يدعو إلى الجنون :(
- في الرواية تناول لدولة الكويت ومجتمع الكويت الإجتماعي بمساوئه غالباً وبه من العيوب القاتلة ماهو موجود في كل الدول العربية تقريباً وليست الكويد وحدها ولمنه قد يختلف في صورته أو درجته ....
- لا أعرف لم توقّف ذهني عند مشهد عيسى عند زيارته لقبر والده بكيت فعلاً عند وصفه لنفسه وحواره هناك مشهد حزين من الدرجة الأولي ورااااااااااااا
- كنت اتمني وعندي أمل أن يتقبله أهله وجدته غنيمة ويفتحوا قلوبهم له ولكنها العادات والتقاليد المجتمعية اللعينة والعناد والمكابرة والغرور من قِبَل عماته وخاصة "نوريّة " فالظلم مؤلم جدا كان في هذه الرواية بدرجة فعلا مؤلمة بائسة ففي النهاية عيسى إنسان له كل الحقوق في كل شئ ولكنه الظلم والغرور وعادات بالية ظالمة شتته كإنسان مثل كل البشر وأهدرت إنسانيته بين من هم من المفترض أنهم أهله وكونه الذكر الحيد الذي يحمل إسم عائلة " الطروف " لم يشفع له عندهم ليتقبّلوه مع الأسف ولكني سعدت قليلاً بإجتماع شمله على الأقل بميرلا " حبه الوحيد "
- الرواية كانت ملمة بالكثيييييييييي