الجنية > مراجعات رواية الجنية > مراجعة Walaa Abd

الجنية - غازي القصيبي
أبلغوني عند توفره

الجنية

تأليف (تأليف) 3.8
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


لا يوجد صوره
0

في الفصل الأول يتحدث عن نفسه وعن تعليمه ودراسته وعن عمله وعن حياته الشخصية، وفي الفصل الثاني يتحدث عن قصة الحب ويتحدث عن بدايات ظهور الجنية - انصدمت كما انصدم البطل، في الفصل الثالث يذكر لمحة عن أساطير الجن في السعودية وكيف أن هذه الأساطير انتشرت وصُدّقت في تلك المناطق، في الفصل الرابع يتحدث عن حياته العاطفية ويتحدث أيضا عن زواجه من حبه الأول، في الفصل الخامس يتحدث عن قراره لحرق الورقه وكيف سينظر له أساتذته في الجامعه إن أخبرهم القصة ويتذكر جده وعلاقته بالجن وعلاقته هو نفسه بالجن حين كان في الرابعة من عمره ويحرق الورقه ....، في الفصل السادس والسابع يظهر له جني ويبدأ بسرد قصص وأحداث عليه ويحدثه عن دراسته في عالم الجن، في الفصل الثامن يتحدث عن عالم الجن وعن زواج الجن من انس، في الفصل التاسع يفصل لنا اكثر من هي حبيبته الأولى عيشة القنديشة ويذكر لنا ان القارئ الذي يريد أن يكمل القصة انه يفعل ذلك على مسؤليته الخاصة وان ارادت ان تنتقم منك عيشة فهذه مسؤليتك الخاصة ههههههههه، في الفصل العاشر يتلقى رسالة من زوجته العاشقة، وفي الفصل الحادي عشر يكتب لها رده على رسالتها، في الفصل الثاني عشر يتحدث عن المفاوضات وما نتج عن الرسالتين بعيش الجنية معه كزوجة، في الفصل الثالث عشر يتحدث عن أسئلة واجوبة بما يتعلق بعالم الجن، في الفصل الرابع عشر يتحدث لنا عن حياته مع عيشة والزوجة المثالية، الفصل الخامس عشر يتحدث الجني له عن آخر بحوثه عن بني الإنسان، الفصل السادس عشر يتحدث عن زوجته الثانية، الفصل السابع عشر لمحة إلى عائشة والجني الآخر الذي يلازمه طوال الرواية، الفصل الثامن عشر عالم الجن ورؤية العالم له من منظور أكاديمي، الفصل التاسع عشر تحدث عن وفاة شخص عزيز عليه وعن زوجته الثالثة ، ويعود الجني ليخبره بآخر أخباره بأبحاثه الجنية لبني البشر وطبعا يخبره عن عيشة، الفصل العشرون يتحث عن عيشة وعودته إليها، الفصل الحادي والعشرون نهاية قصته مع عيشة ، الفصل الثاني والعشرون يتحدث عن زوجته الرابعة وتنتهي القصة

كنت أتمنى أن ترقى الرواية إلى جمالية كتابه حياة في الإدارة على الرغم من إختلاف الموضوعات

Facebook Twitter Link .
3 يوافقون
اضف تعليق