كتاب ممتع تعطيك الدكتورة عائشة الفرصة لتطلع علي فصول حياتها نشأتها علي الشاطئ وسفرها لقرية ابيها لتنهل من علوم اللغة والدين وكفاحها من أجل التعليم
والله يباركها في كل خطوة ويفتح لها الابواب وتجتاز الصعاب
وعشقها لأستاذها وزوجها د.أمين الخولي
منذ فترة لم أقرأ كتاب في جلسة واحدة
أعادني هذا الكتاب الي عادتي
...............
هل مضى العام ومازلت هنا
أنقل الخطى،
علي الجسر إليك ؟
أبأنفاسك أحيا أم ترى
مات بعضي،
وبكى بعضي عليك؟