ليلة لشبونة > مراجعات رواية ليلة لشبونة > مراجعة Raghad

ليلة لشبونة - إريش ماريا ريمارك
أبلغوني عند توفره

ليلة لشبونة

تأليف (تأليف) 4
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


لا يوجد صوره
5

اقتبست منها:

ليلة لشبونة | إريش ماريا ريمارك

- أصبحت العدالة والحرية والمساواة تعني لهم أكثر من الوطن والوجود.

- الإيمان بحدوث الأعاجيب هو إحساس ملازم لهؤلاء الذين يعيشون حالة الفرار واليأس والخوف، ولولا هذا الإيمان لفقد الإنسان قدرته على الاستمرار.

- كان من البديهي أن يساعد الغريب مثيله دون مقابل.

- *هل تؤمن بالحياة بعد الموت؟

*لا أدري. انشغلت في السنوات القليلة الماضية بالتفكير في استمرارية الحياة قبل الموت، لكن سأحاول التفكير بجدية في هذا الموضوع.

- النهر أسود، بارد وغريب وكأنني أعبر نهر الليل لأستقي من مياهه النسيان.

- أما الفم والشفتان فلا تصبح سوى أعضاء مرتجفة تحاول كبح صرخة عالية.

- عوَّدت نفسي، أن أجلس دائمًا بالقرب من باب الخروج.

- كم تبدو الأمور بعيدة المنال عندما تنتهي!

- إننا نتقبل في الغالب كلمات كبيرة في السياسة، لكننا لا نستطيع تقبلها بما يتعلق بالعواطف..

- تأملتها: كم هي فتية، عديمة التجربة، عنيدة وعلى شكل محبب، خطرة ومتهورة.

- روى لي أحدهم أنه جرت العادة في إندونيسيا بأن يغير الإنسان اسمه بين الحين والآخر، فعندما يتعب الإنسان من شخصيته يغيرها: يختار اسمًا جديدًا ويبدأ مع اسمه كيانًا جديدًا.. فكرة رائعة.

- أخاف القرارات الثابتة وأخاف الكلمات التي تحمل بين طياتها مثل هذه القرارات.

- إن الأمور لا تأتي على غير توقعها، لكنها تبدو كذلك للوهلة الأولى.

- غريب حقًّا أمرنا: نختار طرقًا ملتوية كي لا نظهر حقيقة مشاعرنا.

- المسافة التي تفصلني عنها مسافة عرض الغرفة، لكنني أحسست بألم حاد لبعدها الحقيقي عني.

- أحب، لأول مرة في حياتي، ذاتي؛ لأنني أشعر بأنني مرآة أستطيع أن أعكسك في داخلي، وهكذا أستطيع أن أحتضنك مرتين وفي آن واحد ..

- نكون في أثناء وجودنا في المعتقل بشرًا لا قيمة لوجودنا، وفجأة نصبح ذوي أهمية كبيرة عندما نفر وننجو..

- كن ينظرن بعيون لا ترى شيئًا، فالحرية التي كن يسعين لرؤيتها لم تكن موجودة.

- هل يوجد في هذه الأيام بشر لا يخفون أمورًا عدَّة؟

- والآن حاول أن تضيء المزيد من النور.. فأمنيتي الكبيرة هي أن يدخل النور إلى بعض الرؤوس.

- كنت سعيدًا.. هذا إذا سميت السعادة مرآة يعكس وجهًا حبيبًا، يعكسه نقيًّا ومتكاملًا وبعيدً عن الظلال كلها.

- أصبحت اللحظة هي كل شيء، وأضحى الغد يقبع في بعد لا ينتهي.

- آمن في قفصه .. لكن من يطلب الأمان داخل القفص؟

Facebook Twitter Link .
1 يوافقون
اضف تعليق