على الرغم من حبي الشديد للروايات التي تتناول الغربة بشكل نفسي تفصيلي مؤثر إلا أن الرواية لم تكُن بذاك القدر الذي يشدني
كثرة التفاصيل وشدة بساطتها لغةً وحِسًا أفقدتها شيئًا من تأثيرها في نفس القارئ..إلا أنني لا أغمط حقها باعترافي بأنها أفضل ما قرأت لعز الدين شكري فشير