قرأتها بثلاث ترجمات،،
ترجمة مصطفى وهبي التل (عرار) وهي نثرية،،
ترجمة النجفي وجاءت على بحور عدة،،
ترجمة أحمد رامي، وجاءت على بحر واحد (السريع)
ترجمة أحمد رامي هي الأفضل بمراحل، إذ استطاع أن يشعرك بأنه هو كاتب القصيدة لا مترجمها، فلا تصنع أو حشو بها،
وليس من السهل أبدا، ترجمة الشعر شعرا، لأن ارتباط المعنى بالمبنى يختلف بين اللغات، وهذا إن دل على شيء فيدل على عبقرية رامي..