تجربة جديدة ومختلفة جدًا، استغرق فيها "محمد ربيع" ببراعة في عالم يمزج بين الواقعية والفانتازيا بذكاء، هنا عدد من الأساطير تخلق، وتمتزج مع الواقع السياسي وذكر بعض الحوادث والشخصيات التاريخية الحقيقة، ويستمر في إنشاء ذلك العالم ومناقشة الواقع والروتين وحياة ذلك المواطن البسيط المهمش، وقراءة تبدو محايدة لـ طرف ثالث فعلاً يتدخل في حياة المواطنين والبسطاء ويفرض رأيه ونصائحه للحاكم .. حتى تنقلب الآية عليه !
.
رواية ستظل في البال طويلاً
شكرًا محمد ربيع