الكتاب مليء بالأخطاء التاريخية المزعجة جدًا والمفتارة على الحجاج. وتحيُّز الكاتب وانعدام الموضوعية كان واحدًا من أهم الأسباب التي جعلتني أبحث عن الحقائق في كتب التاريخ الحقيقية والموثوقة.
من وجهة نظري أقول: حتى لو كنتَ تكتب عن طاغية، اكتُب الحقيقة. فلو كان بنظركَ طاغية وكنتَ مقتنعًا، لن تحتاج إلى جهد لإقناع الجمهور.