نتعلّم أيضًا أن كون المرء خادمًا لدى غيره ليس أمرًا مهينًا، بل على العكس تمامًا لأن هذا يحرّرنا من مسؤولية مرهقة هي مسؤولية التلبية المتواصلة لرغائب طبيعتنا المعوجّة التي لا تعرف الشبع. نتعلّم مقدار ما يوفّره من راحة وشعور بالامتياز ميلُ المرء إلى أن يجد لنفسه شيئًا يعيش من أجله ويراه أهم
دروس الحب > اقتباسات من رواية دروس الحب > اقتباس
مشاركة من Eftetan Ahmed
، من كتاب
