طلبًا للنجاة في خضمّ عاصفة بحرية غاضبة. أقل ما يقال أنها غير مرتاحة أبدًا. وبعد صراع هائل، تسقط آخر الأمر نائمة على السطح الخارجي لبيتها السابق… تنام مكسورة القلب لأنها خرجت ولم تأخذ المفتاح معها. لكن ما يريحها قليلًا هو ذلك الصعود والهبوط لحركة التنفس التي ألِفتْها منذ زمن بعيد.
دروس الحب > اقتباسات من رواية دروس الحب > اقتباس
مشاركة من Eftetan Ahmed
، من كتاب
