❞ كانت القبيلة العربيّة في الجاهليّة تُضرم النار في مضاربها ثلاث ليالٍ إذا بُشِّرَت بشاعر ! كانت تفتنهم القصائد، وتطربهم البلاغة، وقد أنزلوا الإيجاز منزلةً لم يُنزلوها فناً آخر من فنون الكلام، وعلى خُطى السّلَف سار الخَلَف، فقال الجرجاني «البلاغة هي ❝
مشاركة من hloom Hailmah
، من كتاب
