ترفع صوتها لكي يسمعها من خلف الباب: «أوه، ماذا بك؟ ما الذي جرى؟».
لكنه يقول لها: «اللعنة عليك. اتركيني وحدي». من الممكن أحيانًا أن يكون صوت الخوف هكذا.
تُخمّر كيرستن كأس شاي لكي تشربها، ثم تذهب إلى غرفة النوم وهي تؤكّد لنفسها -ليس بصدق تام- أنها لا تعرف أبدًا ما يمكن أن يكون قد أزعج زوجها
دروس الحب > اقتباسات من رواية دروس الحب > اقتباس
مشاركة من Eftetan Ahmed
، من كتاب
