أما أنا فبوصفي موجودًا إنسانيًا، ليس لديَّ طبيعة محدّدة سلفًا على الإطلاق. أنا أخلق هذه الطبيعة بما أختار فِعْلَه. قد أكون متأثرًا ببيولوجيتي أو بجوانب من ثقافتي وخلفيّتي الشخصية، ولكن لا شيء منها يرقى إلى مخطط كامل يصنعني. فأنا أخطو بنفسي دائمًا إلى الأمام، فأُكوِّن نفسي كلما خطوتُ.
مشاركة من Bassma Alenzi
، من كتاب
