وإنني أخشى عليكِ من نفسي حين تثور وتطالب بمقاليد عشقك والخضوع، فأكون كذلك الكاهن الأزتيكِ ساكن الهرم منتظرًا إمساك قلبك النابض وتقديمه لِنيرانَ الوصالِ.
عشق الليث > اقتباسات من رواية عشق الليث > اقتباس
مشاركة من [email protected]
، من كتاب
