حدثني عن شعورك في سن العشرين، هل كنت حُرًّا؟ حسنا، لننتقل إلى دوامة الالتزام والمسؤولية من العشرين حتى الثلاثين، هل أتاحَ لك الزمان معرفة نفسك؟ صدِّقني ستصاب بشيءٍ من الرُّعب بعد الثلاثين، ستتساءلُ متى سيتسنى لي العيش حُرًّا كما قُدِّرَ لي؟ عندها فقط ستولدُ من جديد وتعيش حُرًّا كما تشاء
مشاركة من rabab
، من كتاب
