❞ لا أفهم الحنين، أخجل به كمرض، مع ذلك هو يقعدني. كم هو بديل وكسول ألا نستطيع أن نغادر منازلنا ومدننا، إننا نترك الحيطان تذلنا. ما الذي ندين به لحجر لم يكلمنا في يوم. ماذا نسمي الظل الذي لا يسمع وينظر ❝
مشاركة من Mamsy Ahmed Salem
، من كتاب
