«ربما ما صار هو تحيته الحارة لقدومك.. ربما هو لا يحب الغرباء»
«وربما هذا الحديث محض خرافات»
قلتها بثبات، لا هم لي سوى إغاظتها، لكنها ابتسمت..
«الخرافات أقوى من مئات المدافع.
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم
، من كتاب
