❞ قدماي اللتان سارتا كثيرًا مُجهدتان، وعيناي اللتان شهدتا الكثير مُلتهبتان. لم أنعم بلحظة راحة واحدة. أسمع صوت كدقات الساعة في رأسي. أسمع رنين جرس درَّاجة مُسرعة، وصوت سيارة مُتسارعة، سيارة تتسارع تدريجيًّا، ثم أسمع ذُعرًا، وصراخًا، وجلبة. كانت تلك الأصوات ❝
آزوري > اقتباسات من رواية آزوري > اقتباس
مشاركة من ناهد الخلو
، من كتاب
